قصة بعنوان .. أختي تضحي بشرفها من أجلي

08:02 2 تعليقات

 
أهلا بكم في مدونة صاحبي 
كانت تجربة لا مثيل لها بالنسبة لي. فلم أكن أتصور أن أختي المتزوجة تضحي بشرفها وعفتها من أجلي. نعم، فقد فذلك الذي تم وشاهدته بعيني الاثنتين واحتي تتناك من المدرس الثانوي كي يرفعني درجات في مادة الرياضيات كي لا أرسب كما حصل معي قبل عام. كنت يومها في الثامنة عشرة في إحدى مدارس الرباط المغربية وقد انتقلت إليها مع عائلتي التيس اضطرت لترك فاس لظروف عمل أبي الموظف الحكومي. ونتيجة لظروف الانتقال والارتباك الذي نجم عنه وعدم المتابعة لدروسي والمواظبة عليها، فقد رسبت ذلك العام وكنت في الصف الثاني الثانوي وكنت قد رسبت أيضاً قبل ذلك. لم يكن أمامي سوى أن أعيد السنة من منزلي وهو خيار صعب لي ولعائلتي الرقيقة الحال أو أن يقوم مدرس الرياضيات برفع درجاتي كي أتمكن من النجاح بعد آداء امتحانات مادتي الكيمياء والتاريخ.
هنا تدخلت أختي المتزوجة وهي تكبرني بأربع سنوات وهي من النوع المغري للنظر جداً. لم يكن بالطبع ففي خاطرها أن تضحي بشرفها من أجلي وأن تتناك وتمارس الرذيلة مع مدرسي عندما عزمت في أول الأمر أن تذهب معي إلى المدرسة للقاء مدرس الرياضيات. دخلت أختي المتزوجة إلى غرفة المدرسين الخاصة بالرياضيات وأنا برفقتها وراحت تترجاه:” يا استاذ رضا.أخي كانت عنده ظروف عصيبة …. تغير سكنه ومحل الإقامة.. فما عرف يدرس..” فنظر إليها مدرس الرياضيات رضا وكأنه غير مكترث لكلامها وقال:” مدام… هناك قواعد… لا أستطيع كسرها.. وهو رسب في ثلاث مواد غير مادتي…”. أخذت أختي تستعطفه:” أرجوك أستاذ رضا.. أعمل أي حاجة… مستقبله في أيدك… دي آخر فرصة ليه…ارجوك أعمل حاجة!” تأسف رضا وقال:” آسف جداً مدام ….دي حاجة فوق استطاعتي…” فما كان من أختي إلا أن ألّحت في توسلاتها وحطت بكفها فوق صدرها ودنت منه:” أرجوك أستاذ رضا.. سوي أي شي لأجله..أنا تحت أمرك في أي حاجة بتريده مني.. أي شيئ تطلبه مني… أرجوك خليه ينجح العام ده…” . راح مدرس الرياضيات رضا يحملق في أختي ثم حملق فيّ وقال لها:” أي شيئ.. أنت متأكده!” أجابت أختي :” أكيد.. أي شيئ بس نجح أخي..”
حينها رمقني رضا مدرس الرياضيات وطلب مني الخروج ليغلق خلفي الباب ولتلعب الفئران في رأسي والشكوك فكان لابد لي أن أراقبهما. ومن فتحة الشباك من الخارج أخذت أتلصص على أختي وعلى رضا ولم أصدق عينيّ! أختي تضحي بشرفها وتترك جسدها لمردس الرياضيات يلمسه بل تتناك منه كما شاهدت. راحت يدا رضا تتحسس أوراك أختي بعدما قرب ناحيتها وهي جالسة، فرأيته يلمس أوراكها الممتلئة وتعريهما ويواصل حتى يصل إلى فخذيها. وضع مدرس الرياضيات شفتيه فوق شفتي أختي يقبلهما وقد أغمض عينينها تاركة نفسها وجسدها له. ثم إنه راح يفكك أزرار بلوزتها زرار زرار ثم يطرحها عنها لأرى بزاز أختي الشامخة الممتلئة فمال عليهما يمصمصهما ويخلع عنه بنطاله بيده اليمنى. تجرد رضا من بنطاله وجرد أختي من جيبتها وبلوزتها وراح يقدم لها ذبه تضعه في فمها. لم أسمع ما همس به إليها وفوجئت بأختي التي أختي وضعت ذكر رضا المدرس في فمها زهي تمصه وتلحسه كما تلحس قمع الأيس كريم. كان رضا المدرس يصدر أنيناً ولكن ليس من الألم ولكن من اللذة. كانت أختي تمصه باحترافية شديدة . ذكر رضا المدرس الكبير كان يدخل ويخرج من فمها بسلاسة ورقة وهي تحاول ان تستوعبه كله في فمها. أمسك رضا المدرس برأس أختي وجعل يضغط بها علي ذكره الضخم وسره ذلك وبدت أختي شبقة شهوانية في رضعها لذكر أخي. استمر ذلك مدة ما يزيد على الدقيقتين حتى جعلت أختي ذكر رضا أحمر اللون وقد استطال وتمدد بعد أن كان قبل رضعها أبيض اللون. بعد ذلك راح رضا يرفع أختي بين ذراعيه ويلقيها فوق كنبة جلد ممدة في الحجرة وقد تعرت أختي وكانت تلك أول مرة أراها فيها عارية. ولأول مرة أري فيها كسها يحيط به شعر كثيف وكان كسها داكن في مشافره وردي اللون في داخله. . فرق رضا ما بين ساقيها وبصق فوق كسها ثم وضع ذبه فوق فتحة كس أختي وبدفعة واحدة انزلق جواها، ليس كله وانما انزلق نصفه لانه ضخم وكبير وصرخت أختي من ذلك. قبض رضا على كتفيها ومال تجاهها وبدأ رضا المدرس ينيك أختي التي ضحت بشرفها من أجلي في كسها هبوطاً وصعوداً وقد فشخها ذبه وظلت أختي تأن وتتأوه لأكثر من خمس دقائق مما استثارني كثيراً ووضعت يدي فوق زبري اتحسسه وكانت أختي تتناك من رضا و تصيح مع كل دفعة منه وكل هتكة في كسها الكبير وأخذ ينكها وتتناك منه حتى اصطكت خصيتاه بكسها وحتى سرت رعدة في جسد رضا وقويت حتى تأوه وأخرج ذبه ليقغرق وجه أختي بمنيه. كنت أراقبهما كالمذهول مما يحدث ليلثمها أخيراً ويهمس:” أخوك ناجح .. لا تقلقي يا حلوة…” لأترك المدرسة وأهرب إلى البيت أفكر فيما حصل.

قصة بعنوان ... طلقني زوجي .. و عشقت أخي الارمل

07:50 9 تعليقات
 

متعتي التي أغرق فيها أحزان زواجي السابق الفاشل لكم الفضل فيها؛ فلولا قراءتي لقصص المحارم التي تدور بين الأقارب لم أكن لأعزي نفسي أو اصبر على حرماني؛ فبعد أن طلقني زوجي وعدت إلى بيت أخي ، فلم أجد غير ذب أخي الأرمل يريح شهوة كسي، كسي الذي طال به الزمان لوم يجد من يحنو عليه بعد طليقي. ولذلك أهدي إلى موقع واحد وقرائه قصتي مع أخي واثق الذي ترمل بعد وفاة زوجته فرحت أشتهيه ويشتهني ويكتم في نفسه وأكتم في نفسي إلى أن استبدت بي الشهوة فم استطعت لها كبتاً، فانطلقت تطلب ذب أخي الأرمل.
أنا فردوس أنثى فوق المتوسطة من ناحية الجمال متأججة الشهوة ومن الصنف الذي تتجه إليه عيون الرجال آثناء مروري عليهم. طلقني زوجي وأنا في الرابعة والعشرين بعد ما يربو على الثلاثة أعوام من الزواج وذلك أني عقيم كما أثبتت تقارير الأطباء. تطلقت ولم أجد مكاناً يأويني سوى بيت أخي واثق فأويت إليه. ذلك لأن بيت أبي، وهو ميراثنا من الدنيا، كنا قد بعناه وأخذت نصيبي وأخذ أخي نصيبه فضاعت الأموال في سني زواجي سوى مبلغ صغير في البنك لم يكن ليكفي لشراء شقة بسيطة. لذلك لم يكن لي غير بيت أخي واثق الذي رحب بي. لم يكن واثق يكبرني سوى بثلاثة أعوام وقد ترملّ منذ سنتين ولم يكن قد أنجب. مر عامين كاملين يضمنا أنا وأخي بيت واحد نحيا فيه كأخوين وكنت بالقطع أعاني فيهما من الحرمان الجنسي؛ فطليقي كان شبق جنسياً ويمارس معى الجنس بغزارة والآن لاشيء على الإطلاق وكان هذا الأمر كفيل بتعذيبى إلى حد الجنون ولم يكن تفكيرى يذهب بى أبداً نحو أخى وإن كنت أدرك أنه أيضاً يعانى مثلي. فكثيراً ما أجد مائه يغرق سرواله الداخلي مخلفاً بقعاً صفراء عليها وأنا أغسلها له وكثيراً ما أجد مثل هذه البقع على ملايات فراشه وأنا أستبدلها بغيرها. كذلك كثيراً ما كنت أرى ذب أخي ينطبع في مقدمة جلبابه أو في سرواله فأعلم أنه مستثار غير أن فكرة أن أستغل ذب أخي لأطفأ به ظمأ كسي لم يكن ليخطر على بالي إلا حينما اكتشفت موقع واحد وقرأت قصصه المثيرة للغريزة.
فبعد أن قلبت الفكرة في رأسي وكانت نار شهوتي قد تمادت بي رغم عدة محاولات لطردها، راحت شهوة كسي الحائر تقودني وتصيغ في رأسي خطوات الإتيان بأخي والظفر بذبه وهو أمر جد جلل لم أكن قد تصورته من قبل. ولكن أن أحوز ذب أخي ليريح كسي ما كان ليكون إلا بأن يتقبل أخي ذلك ويشتهيه بعقله قبل أن يشتهيه بغريزته. ذات صباح كنت أقلب في موقع واحد وأقرأ قصص المحارم فخطرت لي خاطرة أن أترك جهاز اللاب خاصتي مفتوح على قصة جنس محارم حتى يطالعها أخي وألفت اتتباهه إلى الفكرة ذاتها وهو ما حصل بالفعل. غير أن دور الإغراء له دور الأعظم في ذلك فعزمت أن أشتري كلوتات وقمصان نوم وستيانات داخلية مهيجة الألوان وسكسية وفاضحة وبدأت ألبسها في البيت قبل موعد عودته وحينما يعود من العمل أذهب لاستبدال ثيابي وأرتدى عباءة شفافة أو فستان رقيق يلتصق فوق جسدي أو جلباب ضيق تظهر منه مفاتن جسمى أمامه وكأننى هكذا سترت عوراتى أمامه. وذات ليلة نهضت لأنام وكان واثق أخي الأرمل جالساً بالصالة يشاهد أحد الأفلام وذهبت إلى غرفتى وتركت الباب مفتوحاً وأخذت أغير ملابسى وألبس أحد قمصانى الساخنة جداً وأنا ألمحه فى الصالة من مرآتى فى الغرفة فكنت أرى أنه يطالعني ويرمي بعينيه تجاه جسدي ويقد امتدت يده إلى ذبه يلاعبه وهو يتشهاني فعلمت أن فكرة الحرمة بدأت تتلاشى أو تكاد من فكر أخي واثق. أويت بعد ذلك إلى غرفتي، إلى فراشي ولم أتغطى وتركت الباب موارباً وجسدى عار يصرخ من الرغبة يشتهي ذب أخي الأرمل وكسي ملتاع يطلبه. انتهى الفيلم وأطفأ اخي واثق التلفاز لأراه بعدها من خلال المرآة يخالسني النظر؛ فينظر إلى ظهري ويداعب ذكره فتعمدت أن أعرى له طيزى شبه العارية كأننى أحكها وأنا أمنى نفسي أن يقترب ويلمس جسدى. غير أنه لم يتجاوز الباب ليتأملني دقيقة ثم ينصرف وقد كتم شهوته ليعود بعد أقل من ساعة تقريباً ولا يلج حجرة نومي وإنما كأنه حارس ديدبان على بابها يرقب في شغف مفاتنى العارية وقد طلّ ذب أخي الأرمل الضخم خارج بنطاله ليداعب رأسه متشهياً جسدي فأحسست أن كيدي قد اقترب من نتائجه وقد تدغدغ لحم كسي بشهوته. غير أنّ واثق أخي الأرمل غادر بعد أن زمّ شفتيه فعلمت أنه كان على وشك قذف حبيس شهوته. فى اليوم التالى بدأت أزيد من جرعة الإغراء إذ أنني لم أستبدل فاضح قصير وشفاف قميص نومي عندما عاد من عمله. حتى الستيان والكلوت لم يكونا تحته! وكالعادة قمت تحضير الغذاء وبعد أن تغدينا وقمت أجمع الأطباق من على السفرة، فاجأني أو لم يفاجئني الحقيقة بأنه يصفعني على مؤخرتي ويقول:” ما تتلمي يا بت وتلبسى حاجة!” لأجيبه وفى صوتى نبرة من دلال وقد استدرت بجانبي إلى الوراء:” معلش بقا… الجو حر… أوووف!” وإلى المطبخ توجهت لنبدأ مبارزة جديدة بين أنوثتي وذكورته
كما انتهيت معكم أنّ أخي استثاره قميص نومي الفاضح فصفع مؤخرتي يمزح معي وتوجهت إلى المطبخ لأعود لأجده قد استراح إلى كنبة الركنة في الصالون يشاهد فيلماً هندياً فوقعت عيني على مشهداً ساخناً لكترينا كييف ترقص لعشيقها وتتمايل عليه بحجرة النوم وأخي واثق الأرمل تكاد عيناه تقفزان من محجريهما وهو يمعن النظر فى مفاتنها، وكأنّ أخي قد صار رجلي، رحت أحسّ بالغيرة وقد تندّى فخذيّ بماء كسي فشرعت أتحدث إلى واثق:” دا انت عينك هتطلع عليه.” فأجاب بنبرة محايدة:” وايش دخلك أنت.” دون أن يلتفت إليّ فهرولت إلى غرفتي ورحت أدير موسيقى رقص بلدي وقد استعنت بلفاع حزمته في وسطي وقلت بتحد:” شوف الرقص اللي على أصله بقا…” وبدأت أرقص أمامه شبه عارية وأتمايل وأتغنج وأنا ألمح ذب أخي واثق وهو يثور رويداً رويداً رافعاً مقدمة ثيابه مما منحنى ميوعة أكبر في الرقص.
وقبل أن تنتهي الموسيقى رحت انهيها كما كانت تنهيها الراقصات الكبيرات كنجوى فؤاد فانحنيت أمامه فشال قميص نومي من على طيزى وهي تبرز أمام ناظريه وبقيت هكذا لعدة ثوان فحدث أن لطمني على صفحة طيزي العارية وهو يعترف وقد أثرته:” دا أنت ولا سامية جمال يا بنت ال….” وغمز فقلت بدلال وغنج:” أ نا بقا ولا كاترينا اللي كانت قدامك دي…” فأجاب وذبه ينتفض:” لأ أنتي يا دوسه.” فأجبت متلهفة:” تحب تشوف نمرة تانية هه.” فنهض وأمسكني من وسطي وهمس والشهوة تلتمع فى عينيه فقال:” طيب داخل وجاي…” ليأتي أخي واثق الأرمل وقد استبدل ملابسه فيبدو أنه تخفف من لباسه الداخلي. جلس أخي واثق أمامي وراح يقول:” يالا يا رقاصتي…” فابتسمت بغزل وبدأت الرقص أمامه بكل ميوعة وأهز طيزى العارية تماماً أما ناظريه وبزازي العارية إلا من حلمتيها تقترب من وجهه وعند نهاية الرقصة درت حول نفسي بسرعة وتصنعت الوقوع من شدة الدوران ولم أجد أفضل من الوقوع على حجره لأشعر وكأن ذب أخي الأرمل الواقف يخترق فلقة طيزى واستمتع كثيراً لهذا ولم أنهض مباشرة بل تعملت الدوخة وتركت نفسي على ذبه. لحظات وأحسست أن أصابعه تسري على لحم طيزي فأحسست أنني أغريته وأن ذب أخي على وشك أن يريح كسي التعبان. ويبدو أن شهوة ذب أخي قد أطارت صوابه كما أطارت شهوة كسي صوابي فرحت ألصق صدري بصدره وعيناي تلتهمان ملامحه وأنفاسي تسخن وجهي وعنقي فأبادله أنفاسي الحرى فألهب وجهه لتتسلل يدي تتحس انتصاب ذبه فى هدوء وهو متسمر فى مكانه لا يريم.
بعد ذلك جلس أخي واثق الأرمل إلى الكنبة وعيناه تأكلان جسدي ومؤخرتي أمام عينيه عارية تدعوه أن يقترب. لم أكن أريد لأخي الأرمل أن يعود إلى عقله الأخوي فرحت أشغل صمته الذي ساد للحظات وهو يتفرسني فتراجعت إلى الخلف أقرب طيزى منه حتى أصبحت قريبة جداً ثم انحنيت لتلمس طيزى صدره فنظرت إليه وإذا به يداعب ذبه من تحت ثيابه فالم يعدة كسي يحتكل ورحت ألجلد شهوته فجلست على ذب أخي الأرمل فتركنى أجلس وأخذت أدعك ذبه بطيزى وأنا ألهث بصوت مسموع لم يتحرك حتى تأوه بشدة فمد يده إلى طيزى ووضعها عليها. في أول لقاء بيني وبين أخي الأرمل واثق كان الصمت يلفنا وتقودنا شهوتنا الثائرة. لحظات لأجد جسدي قد انبسط بطول الكنبة يعتليه جسد أخي الأرمل وفمه يلتهم جسدي وكفاه تعبثان بكل منطقة فيه وذبه يضرب بباطن فخذىّ. بسطت ذراعي متسللة إلى مكمن ذب أخي الهائج لأتلمسه فأشعر بحرارته وهو ما افتقدته لسنتيم مما أثار شهوة كسي المحروم. تحسسته فأخرجته ليتنشق الهواء ويلامس يدي التي داعبته بشوق والتي راحت تخلع كلوتي ثم خلعت الكيلوت وأمسكت رأس ذبه أداعب به زنبوري المنتفخ ويداه مازالتا تداعبان جسدي وشفاه تنهل من شفتى ولسانه يخترق فمي. بكل يسر وزغردة من محروم كسي راح يستقبل ذب أخي الأرمل واثق ليشق فيه طريقه بعد أن مهدته سوائلي تدعوه إلى الولوج. وطأ ذب أخي فرجي حتى جدران الرحم واخذ يطمرني بوابل من القبلات وألهب جسدى بأنامله العطشى إلى جسد الأنثى وذبه يخترق أحشائى ولهاثه يطربني وآهاتي تزيده غلياناً. كنت مغمضة العين لاهثة الأنفاس … متقطعتها، حالمة بكل المتعة التي أحصل عليها متجاوبة مع أخي وعشيق من بدء اللقاء لأبادله حميمية القبلات والتحسيسات والتغنج والدلال. دقائق خلتها دهراً من كثافة الأحاسيس وذب أخي يريح كسي المحروم حتى أخرج ذبه من كسى وقلبني على بطني ورفع طيزى إلى أعلى واخترق ذبه جدران كسى من جديد. أكذبك لو قلت لكم أو لكن أني لم أكن في غاية الانتشاء ثملة بذب أخي يدغدغ أركان وجودي ويطعنني في الصميم، صميم أنوثتي المحرومة. راحت آهاتي تتعالي وراح نيكه لي يتصاعد وتتدافع طيزى نحو ذبه فيدفع ذبه جسمي من عنفوانه كأنه فحل زمانه وأوحده! ببعد طعنات في صميم كسي راح أخي ينعر ليسحب ذبه ويضرب به فوق أسفل ظهري وبداية مقعدي فراح منيه يندفق هداراً وقد أراحني وأراحته لنصير عاشقين حتى اللحظة فاستعضت بذب أخي بعد أن طلقني زوجي.